4 - و فی الفقیه: "و سهم المؤلفة قلوبهم ساقط بعد رسول الله (ص)." الفقیه 3/2 (= طبعة أخری 6/2)، الباب 1 من أبواب الزکاة، بعد الحدیث 4.
5 - و مر عن ابن حمزة قوله: "و سقط سهمهم أیضا الیوم." الوسیلة 128/4
6 - و فی الشرایع: "و اذا کان الامام مفقودا سقط نصیب الجهاد... و کذا یسقط سهم السعاة و سهم المؤلفة ." الشرائع 162/1 (= طبعة أخری / 123)
7 - و فی المعتبر: "و هل سقط هذا القسم بعد النبی (ص)؟ قال الشیخ فی الخلاف: نعم، و به قال أبو حنیفة و الشافعی، لان الله - سبحانه - أعز الدین، فلا یحتاج الی التألف... و الظاهر بقاء حکم المؤلفة و أنه لم یسقط، لان النبی (ص) کان یعتمده الی حین وفاته و لا نسخ بعده." المعتبر/ 279
8 - و فی التذکرة : "و حکمهم باق عند علمائنا، و به قال الحسن البصری و الزهری و أحمد... و قال الشعبی و مالک و الشافعی و أصحاب الرأی: انقطع سهم المؤلفة بعد رسول الله (ص)، لان الله - تعالی - أعز الاسلام و أغناه أن یتألف علیه رجال، فلا یعطی مشرک تألفا بحال. و روی هذا عن عمر، و هو مدفوع بالایة و بعمل النبی (ص) الی أن مات، و لا یجوز ترک الکتاب و السنة الا بنسخ، و النسخ لا یثبت بعد موته..." التذکرة 232/1
9 - و فی المنتهی: "قال الشیخ: یسقط سهم المؤلفة الان، لان الذی یتألفهم انما یتألفهم للجهاد، و أمر الجهاد موکول الی الامام و هو غائب... و نحن نقول: انه