آیت‌الله منتظری

..........................................................................................
المال و العمل أیضا، کما فی المضاربة و المزارعة و المساقاة . فالربح حیث انه حاصل رأس المال و العمل معا صحت الشرکة فیهما.

بل ربما ینقدح فی الذهن الغاء الخصوصیة من العقود الثلاثة فتصحح الشرکة بین صاحب السیارة و سائقها، أو المکائن و عمالها أیضا. و کذا امثالها من الشرکات التی یساعد علیها العرف. و للبحث فی هذه المسائل محل آخر، فتدبر.