صفحه ۴۳

لله و لرسوله، یعنی مواتها الذی لیس ملکا لاحد، و فیه لغتان: سکون الواو و فتحها مع فتح المیم."النهایة لابن الاثیر ‏370/4.

4 - و فی مجمع البحرین:

"و الموات بالضم و بالفتح یقال لما لاروح فیه و یطلق علی الارض التی لامالک لها من الادمیین و لاینتفع بها اما لعطالتها أو لاستیجامها أو لبعد الماء عنها."مجمع البحرین 144/.

5 - و فیه أیضا:

"دار خربة بکسر الراء و هی التی باد أهلها، و الخراب ضد العمارة ."مجمع البحرین 108/.

6 - و فی احیاء الموات من الشرائع قال:

"و أما الموات: فهو الذی لا ینتفع به لعطلته اما لانقطاع الماء عنه أو لاستیلاء الماء علیه أو لاستیجامه أو غیر ذلک من موانع الانتفاع."الشرائع ‏271/3 (= طبعة أخری 791/، الجزء الرابع).

7 - و فی الجواهر حکی ذلک عن النافع و جامع الشرائع و التحریر و الدروس و اللمعة و المسالک و الروضة و الکفایة .الجواهر ‏9/38.

8 - و فی احیاء الموات من التذکرة قال:

"الموات هی الارض الخراب الدراسة التی باد أهلها و اندرس رسمها، و تسمی میتة و مواتا و موتانا بفتح المیم و الواو... و أما الاحیاء فان الشرع ورد به مطلقا و لم یعین له معنی یختص به، و من عادة الشرع فی مثل ذلک رد الناس الی المعهود عندهم المتعارف بینهم..."التذکرة ‏400/2.

9 - و فی مصباح الفقیه فی تعریف الموات:

"کل أرض معطلة غیر ممکن الانتفاع بها الا بعمارتها و اصلاحها."مصباح الفقیه 151/.

ناوبری کتاب