لله و لرسوله، یعنی مواتها الذی لیس ملکا لاحد، و فیه لغتان: سکون الواو و فتحها مع فتح المیم."النهایة لابن الاثیر 370/4.
4 - و فی مجمع البحرین:
"و الموات بالضم و بالفتح یقال لما لاروح فیه و یطلق علی الارض التی لامالک لها من الادمیین و لاینتفع بها اما لعطالتها أو لاستیجامها أو لبعد الماء عنها."مجمع البحرین 144/.
5 - و فیه أیضا:
"دار خربة بکسر الراء و هی التی باد أهلها، و الخراب ضد العمارة ."مجمع البحرین 108/.
6 - و فی احیاء الموات من الشرائع قال:
"و أما الموات: فهو الذی لا ینتفع به لعطلته اما لانقطاع الماء عنه أو لاستیلاء الماء علیه أو لاستیجامه أو غیر ذلک من موانع الانتفاع."الشرائع 271/3 (= طبعة أخری 791/، الجزء الرابع).
7 - و فی الجواهر حکی ذلک عن النافع و جامع الشرائع و التحریر و الدروس و اللمعة و المسالک و الروضة و الکفایة .الجواهر 9/38.
8 - و فی احیاء الموات من التذکرة قال:
"الموات هی الارض الخراب الدراسة التی باد أهلها و اندرس رسمها، و تسمی میتة و مواتا و موتانا بفتح المیم و الواو... و أما الاحیاء فان الشرع ورد به مطلقا و لم یعین له معنی یختص به، و من عادة الشرع فی مثل ذلک رد الناس الی المعهود عندهم المتعارف بینهم..."التذکرة 400/2.
9 - و فی مصباح الفقیه فی تعریف الموات:
"کل أرض معطلة غیر ممکن الانتفاع بها الا بعمارتها و اصلاحها."مصباح الفقیه 151/.