و وفقا لهذا الحدیث اعتبر الامام العسکری میتة الجاهلیة ملازمة لعدم معرفة ابنه الذی هو امام معصوم.
حدیث: "أهل بیتی أمان لاهل الارض"
من الاحادیث الشبیهة ب- "حدیث الثقلین" و حدیث "خلفائی اثنا عشر"، و حدیث "من مات و لم یعرف امام زمانه..."، و الدالة علی أنه یجب أن یکون هناک فی الامة فی کل زمان واحد من أهل البیت و من عترة النبی، هناک حدیث منقول عن رسول الله (ص) قال فیه:
"النجوم أمان لاهل السماء و أهل بیتی أمان لاهل الارض" أو "أمان لامتی من الاختلاف".
جاء فی کتاب "ذخائر العقبی" أن أبا عمرو الغفاری نقل هذا الحدیث علی النحو التالی:
"النجوم أمان لاهل السماء فاذا ذهبت النجوم ذهبت السماء و أهل بیتی أمان لاهل الارض فاذا ذهب أهل بیتی ذهب أهل الارض".
ثم قال صاحب "ذخائر العقبی": هذا الحدیث أخرجه أحمد فی "المناقب"المستدرک علی الصحیحین، ج 3، ص 149..
و المقصود من کتاب أحمد هو کتاب "فضائل الصحابة". و نقل الحاکم النیسابوری هذا الحدیث علی النحو التالی: