اضافة الی هذا فان ادعاء الکاتب ما نسبه الی الشیعة من قولهم بتعطیل الاحکام یصدق علی السنة أیضا؛ اذ عملیا و طوال تاریخ ما بعد النبی و الی یومنا هذا قد تعطلت الکثیر من أحکام الاسلام فی أکثر المجتمعات السنیة .
فهل یجوز الکاتب أن یهمل أهل السنة دینهم و یترکوه أو یزعمونه موهونا ؟