5 - و فی الاطعمة من المختصر النافع: "و یجوز الاستقاء بجلود المیتة و لا یصلی بمائها."المختصر النافع / 254 (الجزء 2)، کتاب الاطعمة و الاشربة، القسم السادس.
6 - و فی أطعمة الارشاد: "و یجوز الاستقاء بجلد المیتة لغیر الصلاة، و ترکه أفضل."الارشاد 113/2، کتاب الصید و توابعه، المقصد الثالث، الباب الاول.
7 - و فی أطعمة القواعد: "و یجوز الاستسقاء بجلد المیتة لغیر الطهارة، و ترکه أفضل. ولو کان یسع کرا فأملاه من الفرات جاز استعمال ما فیه، ولو کان أقل کان نجسا."القواعد 159/1، کتاب الصید و الذباحة، المقصد الخامس، الفصل الاول.
8 - و فی طهارة القواعد: "و جلد المیتة لا یطهر بالدباغ. ولو اتخذ منه حوض لا یتسع للکر نجس الماء فیه، و ان احتمله فهو نجس و الماء طاهر، فان توضاء منه جاز ان کان الباقی کرا فصاعدا."القواعد 7/1، کتاب الطهارة، المقصد الثالث، الفصل الاول.
الی غیر ذلک مما یعثر علیه المتتبع.
9 - و فی مفتاح الکرامة بعد التعرض لبعض کلمات المانعین قال: "و لا مخالف فی عدم جواز الانتفاع بالمیتة سوی الشیخ فی النهایة و المحقق فی الشرائع و النافع و تلمیذه کاشف الرموز و المصنف فی الارشاد، فجوزوا الاستقاء بجلودها لغیر الصلاة و الشرب.
و مال الیه صاحب التنقیح للاصل و تبادر التناول من الایة الشریفة . و فی السرائر أنه مروی ...
و الصدوق فی المقنع جوز الاستقاء بجلد الخنزیر بأن یجعل دلوا لغیر الطهارة . و قد وافقه المصنف علی ذلک فی مطاعم الکتاب.
و حکی الشهید فی حواشیه علی الکتاب أنه نقل عن المصنف فی حلقة الدرس أنه