الموجودة عندنا أو احتمل ذلک لم یکن الاجماع دلیلا و ان کان مؤیدا مستقلا و نعبر عنه بالاجماع المدرکی. فتدبر"نهایة الاصول، ص 539.
الامرالثانی: ألشهرة و حولها مسائل
"ألمبحث: هل یمکن انجبار ارسال روایة تحف العقول التی ذکرت فیها وجوه المعاملات المحللة و المحرمة باعتماد المشهور من فقهائنا فی بحث المکاسب علیها؟
و یبحث فیه عن امور:
1 - ألفرق بین الشهرة بین القدماء و بین المتأخرین.
2 - ألفرق بین المسائل المتلقاة عن المعصومین (ع) و المسائل المستنبطة .
3 - ما هو الملاک فی حجیة الشهرة ؟ و هل هی جابرة لضعف السند أم لا؟
4 - أقسام الشهرة : الروائی، العملی و الفتوائی.
5 - ألشهرة المرجحة للروایة عند التعارض.
6 - ألفرق بین الحقائق امتأصلة و المفاهیم المنتزعة و الامور الاعتباریة ؛ و تطابق نظام التشریع مع نظام التکوین."ألمکاسب المحرمة، ج 1، ص 90 الی 107.
أقول: قال فی مصباح الفقاهة :
"و أما قوله: ان آثار الصدق منها ظاهرة فلا ندری ما ذا یرید هذا القائل من هذه الاثار، أهی غموض الروایة و اضطرابها أم تکرار جملها و ألفاظها أم کثرة ضمائرها و تعقیدها أم اشتمالها علی أحکام لم یفت بها أحد من الاصحاب و من أهل السنة ؟..."مصباح الفقاهة، ج 1، ص 7. هذا.